منتيــــــــــــــدات نسائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم غــــــــــــــزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتيــــــــــــــدات نسائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم غــــــــــــــزة

من غزة هاشم نحيا لنقاوم ......الله أكبر وعاشت فلسطين !!!..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
هل تعتقد ان المصالحة الفلسطينية في القاهرة سوف تنجح وتعيد وحدة البيت الفلسطيني
نعم اعتقد انها ستنجح
احفظ آية وتدبرها Vote_rcap0%احفظ آية وتدبرها Vote_lcap
 0% [ 0 ]
لا، لأن حركة حماس لا تريد مصالحة
احفظ آية وتدبرها Vote_rcap0%احفظ آية وتدبرها Vote_lcap
 0% [ 0 ]
لا، لأن حكة فتح لا تريد مصالحة
احفظ آية وتدبرها Vote_rcap0%احفظ آية وتدبرها Vote_lcap
 0% [ 0 ]
لا، لأن مصر تعرقل المصالحة
احفظ آية وتدبرها Vote_rcap0%احفظ آية وتدبرها Vote_lcap
 0% [ 0 ]
لا، بسبب قوى اقليمية ودولية
احفظ آية وتدبرها Vote_rcap100%احفظ آية وتدبرها Vote_lcap
 100% [ 2 ]
مجموع عدد الأصوات : 2
المواضيع الأخيرة
» لعبة سيارات شقية جداا GTI Racing بحجم 258 ميجا
احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2010 12:44 am من طرف GENERAL

» الفيفا رفض الشكوى المصرية عن احداث مباراة الجزائر ومصر في السودان
احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2010 10:29 pm من طرف GENERAL

» عمرو خالد: سأذهب إلى جنوب إفريقيا وأشجع المنتخب الجزائري
احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2010 10:27 pm من طرف GENERAL

» صحيفة إسرائيلية ترشّح مصر والجزائر للفوز بكأس أمم إفريقيا
احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2010 10:26 pm من طرف GENERAL

» تسجيل نادر للشيخ احمد ياسين
احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالخميس يناير 07, 2010 10:22 pm من طرف GENERAL

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
GENERAL
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
أنا فلسطيني؟؟
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
*السياف*
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
الشبح الغامض
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
هشام الجهادي
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
لارا
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
عاشق الفردوس
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
محمد عايش
احفظ آية وتدبرها Vote_rcapاحفظ آية وتدبرها Voting_barاحفظ آية وتدبرها Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو فارس فلسطين فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 159 مساهمة في هذا المنتدى في 110 موضوع

 

 احفظ آية وتدبرها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
GENERAL
المدير العام
المدير العام
GENERAL


عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 13/10/2009
العمر : 29

احفظ آية وتدبرها Empty
مُساهمةموضوع: احفظ آية وتدبرها   احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 11:44 am

القرآن الكريم من التدبر إلى التأثر


القرآن الكريم نور البصائر، وهداية العقول، وطمأنينة القلوب، وشفاء النفوس، ولكي يحقق القرآن في الأفراد آثاره، ويؤتي في الأمة ثماره، فإنه لابد من أمرين أساسين، حسن الفهم له، وقوة اليقين به .



أولاً: حسن الفهم



قال ابن تيمية :"حاجة الأمة ماسة إلى فهم القرآن " ، والفهم الصائب أساس العمل الصالح، وإذا لم يتحقق حسن الفهم فإنه لا مناص من أمرين : الحيرة والاضطراب وعدم العمل، أو العمل على أساس منحرف أو مختل لا يوصل إلى الغاية المنشودة والنهاية المحمودة.



الطريق إلى حسن الفهم :



لكي نصل إلى حسن الفهم فلنأخذ بهذه الخطوات :



أ- حسن الصلة :



كيف يفهم القرآن من يهجره ولا يقرؤه ؟، وأنّى لمن ترك تلاوته والاستماع إليه أن يفقهه ؟ ومن هنا لا بد من :



* كثرة التلاوة : وهو أمر رباني قال تعالى: { إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ } [ النمل:91-92] .



* تجويد التلاوة : بمعرفة الأداء الصحيح بالتلقي والمشافهة لأن النبي صلى اله عليه وسلم قال: ( الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ).



* حسن التلاوة :وفي ذلك قوله تعالى:{ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً } [ المزمل:4]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من لم يتغن بالقرآن ).



* الإنصات للتلاوة:وقد قال تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } [ الأعراف:204].



* التأني في التلاوة: وقد ورد في حديث ابن مسعود رضي الله عنه : " لا تهذوا القرآن هذاً كهذّ الشعر، ولا يكن همّ أحدكم آخر السورة " .



* حسن التدبر: والمراد بالتدبر تفهّم المعاني وتدبر المقاصد ليحصل الاتعاظ ويقع العمل، وهو أمر مهم جعله الله مقصداً أساسياً لنـزول القرآن فقال: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ } [ صّ:29 ] ، ومدح الحق جل وعلا من تدبر وانتفع، فذكر من صفات عباد الرحمن :{وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً } [ الفرقان:73]، وذم الله عز وجل من ترك التدبر فقال: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا } [ محمد:24]، والتدبر من النصح لكتاب الله الذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي سياق بيان معنى النصح لكتاب الله عدّ النووي التدبر من ضمنه فقال:" والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله ".



وحسن الصلة معين على التدبر، فهذا ابن كثير يقول في الترتيل :" المطلوب شرعاً إنما هو تحسين الصوت الباعث على تدبر القرآن وتفهمه"، والنووي يقول:" الترتيل مستحب للتدبر وغيره"، فمن أدام الصلة بالقرآن تلاوة وتجويداً وتحسيناً تيسر له الانتفاع بالقرآن تدبراً وتفكراً ، قال ابن باز عن قارئ القرآن :" ينبغي له أن لا يتعجل، وأن يطمئن في قراءته، وأن يرتل ...المشروع للمؤمن أن يعتني بالقرآن ويجتهد في إحسان قراءته، وتدبر القرآن والعناية بالمعاني ولا يعجل"، والعكس صحيح فالقراءة السريعة بعيدة كل البعد عن التدبر كما قال القرطبي :" لا يصح التدبر مع الهذّ".



والاستماع الواعي له أعظم الأثر في التدبر والتأثر، وقد كان الفاروق رضي الله عنه يقول لأبي موسى الشعري رضي الله عنه :" يا أبا موسى ذكرنا ربنا، فيقرأ وهم يسمعون ويبكون ".



وهذا أعظم تأثيراً في القلب كما قال ابن القيم :" فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن والتدبر".



وقد جمع الأمران (حسن الصلة وحسن التدبر) في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما اجتمع قوم يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ) .



ثانياً : قوة اليقين :



لابد من الاعتقاد الجازم بكل ما في القرآن من الأخبار والحقائق، وبسلامة وكمال ما فيه من الأحكام والشرائع، وصدق ما فيه من الوعد والوعيد، والتسليم بما فيه من الحِكم والسنن، وذلك كله بيقين راسخ يقتنع به العقل، ويطمئن به القلب في سائر الأماكن والأزمان، وفي كل الظروف والأحوال.



وأبرز ما ينبغي الإيمان واليقين به كبريات الحقائق المتصلة بالقرآن ومنها :



أ- الكمال المطلق :



اليقين بأن ما في القرآن من العقائد والشرائع والأحكام والآداب هو الكمال الذي لا نقص فيه، وهو الذي تتحقق به السعادة في الدنيا والنجاة في الآخرة، وهو الذي يلبي الاحتياجات، ويحل المشكلات، ويعالج المستجدات، فالله جل وعلا قال:{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً } [ المائدة:3]، وفي كل ميدان ومجال نجد القرآن يقدم الأكمل والأمثل والأفضل : { إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ } [ الإسراء:9].



ب- الشمول التام :



فاليقين لا بد أن يكون جازماً بأن القرآن شامل شمولاً عاماً، فهو بالنسبة للفرد يخاطب عقله وروحه وجوارحه، وهو لا يقتصر على العناية بشأن الآخرة دون شأن الدنيا، ولا ينحصر في شعائر العبادة دون تنظيم شؤون المعاملات، وإحكام نظام القضاء والمرافعات، وأسس السياسة وقواعد الاجتماع إلى جميع شؤون الحياة، كما قال تعالى:{وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ } [ النحل:89]، وقال جل وعلا: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْء } [ الأنعام: 38].



ج- السنن الماضية :



واليقين بأن ما في القرآن من السنن الإلهية التي فيها ذكر أسباب القوة والضعف، والنهوض والسقوط ، والصلاح والفساد أنها كما أخبر الله بها لا تتغير ولا نتبدل: {فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً }[ فاطر:43]، وهذه السنن هي المنطلقات الأساسية في معرفة الأحداث وتحليل النتائج كما في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ } [ يونس:81]، وقوله :{إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [ الرعد:11].



وإذا وجد حسن الفهم، وقوة اليقين تحققت البداية الصحيحة للانطلاقة الإيجابية لتغيير واقع الأمة وتربية نشئها وصناعة أجيالها .



والمتأمل في عموم أحوال المسلمين يستطيع أن يقول : إن من أعظم أسباب الزيغ في الفكر، والقسوة في القلب، والانحراف في السلوك، وعدم التأثر بالقرآن، لضعف أو انعدام الصلة به، ولعدم أو سوء الفهم له، ولقلة أو ضعف اليقين به، ولقد كان القرآن في حياة الأمة قلبها النابض، ولسانها الناطق، وحُكمها القاطع، ومرجعها الدائم، كان دوّيه يتردد في محاريب المساجد في الصلاة، وعلى صهوات الجياد في الجهاد، وكان حفظه وفهمه والعمل به هو جوهر الإسلام وحقيقته، ومن ثم تعلق به الصحابة حتى قال ابن مسعود:" ما من آية في كتاب الله إلا وأنا أعلم أين نزلت، وفيمن نزلت، ومتى نزلت، وهل نزلت بليل أو نهار أو بسفر أو حضر، ولو كنت أعلمُ أحداً أعلمُ مني بكتاب الله تضرب إليه أكباد الإبل لرحلت إليه"، فها هي الصلة وطيدة بكل شيء متعلق به، أما العلم والعمل فها هو عبد الرحمن السلمي يخبرنا فيقول :" كان الذين يقرؤوننا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتجاوزون بنا العشر من الآيات حتى نعرف ما فيها من العلم والعمل فتعلمنا العلم والعمل معاً " .



نعم تلك هو جيل القرآن جيل التلقي للتأثر، جيل العلم والعمل، جيل الدعوة والتعليم، والصحوة والدعوة لن يتم لها مرادها ولن تبلغ مقاصدها وهي بعيدة عن منبع الهدى، فهل من صلة دائمة ؟ وهل عودة صادقة ؟ وهل من معرفة واعية ؟ لا مناص من ذلك إن أردنا الخير والفلاح .



د. علي بن عمر بادحدح

[/quote]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://naseem-gaza.yoo7.com
أنا فلسطيني؟؟
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
العمر : 29
الموقع : رفح

احفظ آية وتدبرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: احفظ آية وتدبرها   احفظ آية وتدبرها I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 17, 2009 12:58 pm

بارك الله فيك أخي الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احفظ آية وتدبرها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتيــــــــــــــدات نسائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم غــــــــــــــزة :: الحضارة الاسلامية :: القرآن والسنة-
انتقل الى: